موقع زواج حلال Secrets
موقع زواج حلال Secrets
Blog Article
سألت إحدى متابعات موقع حلوها حول أنواع الزواج فقالت: "ما الفرق بين زواج المتعة وزواج المسيار؟"
ويتفرع عن هذا مسألة وقوع طلاق السكران: والسكران هو الذي وصل إلى درجة الهذيان وخلط الكلام، ولا يعي بعد إفاقته ما صدر منه حال سكره، لا يقع طلاقه باتفاق المذاهب إن سكر سكراً غير حرام ـ وهو نادر ـ كشرب مسكر للضرورة، أو للإكراه، أو لأكل بنج ونحوه ولو لغير حاجة عند الحنابلة؛ لأنه لا لذة فيه، فيعذر لعدم الإدراك والوعي لديه، فهو كالنائم.
طلاق المخطئ: والمخطئ من لم يقصد التلفظ بالطلاق أصلا، وإنما قصد لفظا آخر، فسبق لسانه إلى الطلاق من غير قصد، كأن يريد أن يقول لزوجته: يا جميلة، فإذا به يقول لها خطأ: يا طالق وهو غير الهازل.
يضمن لك هذا التطبيق خوض رحلة خالية من المشاكل، ذلك لأن الموقع يقدم خدمات آمنة بعيدة عن الإحتيال والنصب والابتزاز وهو ما جعل منه أحد أفضل مواقع الزواج.
ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه لا يقع طلاق من نوى بنفسه الطلاق ثم لم ينطق به ، لانعدام اللفظ أصلا، والدليل على ذلك قول النبي ﷺ: “إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل أو تكلم به” متفق عليه.
التّسامح والتّعاطف: لا يوجد إنسان خالٍ من العيوب والمشاكل، والانسان بطبعه خطّاء لذا فإن لم تقم العلاقة على أسس التسامح والتعاطف والألفة بين الرجل والمرأة تتحول الحياة لمحكمة ممتدة تزيد الفجوة وتتسع رقعة البعد العاطفي والإنساني والفكري بين الزوجين لما قد يصل لمرحلة الانفصال أو الطلاق.
بينونة لأنه تعالى سماه افتداء ولا يحصل الافتداء وخلاصها منه إلا
فالله سبحانه وتعالى خلق آدم ثم جعل من ضلعه زوجًا له حتى تكون له الذرية فيقوم بخلافة الأرض وعمارتها، ولا يتحقق ذلك إلا بالزواج، إذ كيف يحصل التكاثر والذرية المسلمة التي ستحقق العبادة لله سبحانه وتعالى دون وجود رابط إسلامي قائم بالزواج بين الرجل والمرأة.
لأحد أن يلزمه بالفسخ إذا كان رشيداً إلا الزواج الحلال في الاسلام النكاح فإن من تزوجت معيباً
مقاصد العدة وهو الاستبراء فقط لوجوب التمييز بين المياه والتخليص
بد أن يتصف الولي بصفات الولاية التي ترجع إلى كفاءته وصحة عقده. ولو
فالحياة السعيدة تحتضن الامتنان والصمود في الشدائد والسعي وراء العواطف التي تشعل الروح.
ملاحظة هامة: يرجى اتباع الإرشادات والتعليمات والآداب الإسلامية عند الاتصال والدردشة مع بعضنا البعض قبل التقدم للخطبة والزواج.
ومنه قول الرجل: «أنت علي حرام أو حرمتك أو محرمة»؛ لأنه وإن كان في الأصل كناية، فقد غلب استعماله بين الناس في الطلاق، فصار من الألفاظ الصريحة فيه. هذا مذهب الحنفية.